1
أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو أن الوزراء والمسؤولين الأميركيين والأوروبيين والعرب والأتراك الذين اجتمعوا في العقبة في 14 كانون الأول/ ديسمبر الحالي، سيجتمعون مجددا في باريس لمواصلة “مواءمة رسائلهم”.
وقال بارو: “لقد اجتمعنا مع شركائنا في العقبة لتنسيق دعمنا الجماعي والمشروط لعملية انتقالية سياسية في سوريا”، ولفت إلى أن “هذه المجموعة ستصبح دائمة وسنستضيف في يناير/كانون الثاني في باريس الاجتماع الثاني”، من دون تحديد أي موعد.
واختتم اجتماع العقبة بالتشديد على الحاجة إلى انتقال سياسي “جامع موثوق بقيادة السوريين ويقرره السوريون.. مبني على المبادئ الواردة في قرار مجلس الأمن الرقم 2254″، وفق المبعوث الخاص للأمم المتحدة لسوريا غير بيدرسن.